قبل الإبادة الجماعية والتي ابتدأت في أوكتوبر 2023، كان الفلسطينيون في غزة يكافحون من أجل الحصول على المياه النظيفة، حيث أن 97٪ من موارد المياه العذبة في غزة ملوثة بسبب الحصار الإسرائيلي والقصف المتكرر. واضطرت العديد من الأسر الفقيرة إلى إنفاق ثلث دخلها أو أكثر لشراء المياه من مصادر غير منظمة، على أمل أن تكون آمنة. الآن، أصبح هذا الوضع السيئ بالفعل أسوأ بشكل كبير.