كان للشركة الفرنسية فيوليا المتعددة الجنسيات مصلحة تجارية في بناء سكة القدس الحديدية الخفيفة، وهو مشروع نقل تم بناؤه لخدمة المستوطنات الإسرائيلية، وهي أصلاً مستوطنات غير شرعية وفقاً للقانون الدولي. أدى الحراك الجماعي – المستلهَم من حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات – إلى خسائر فادحة لشركة فيوليا بلغ عدة مليارات من الدولارات قامت الشركة على ببيع كل عملياتها في إسرائيل عام 2015.